قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز

ية رزنامة بطولة القسم الأول
قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز

<table dir=ltr height=1 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=183 align=right border=0><tr><td vAlign=top><table cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td bgColor=#ffffff> قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز Mca-Usma-K

قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز Mca-Usma-K

</TD>
<td vAlign=top align=left width=7 background=../images/images_contour/blanc/img-ombre-bkg-droite.jpg> قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز Img-ombre-haut-droit

</TD></TR>
<tr><td vAlign=top align=left background=../images/images_contour/blanc/img-ombre-bkg-bas.jpg height=7> قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز Img-ombre-bas-gauche

</TD>
<td vAlign=top align=left> قمة المولودية والاتحاد تنتهي دون فائز Img-ombre-bas-droit

</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>

لم يكن ''الداربي'' العاصمي بين مولودية واتحاد الجزائر في مستوى الضجة التي أثيرت حوله منذ أسابيع عديدة، حيث جاء اللقاء متوسط المستوى وخاليا من العروض الكروية الجميلة، ولم يحمل معه أهدافا، وأبقت الألعاب النارية حبيسة لدى الأنصار الذين أطلقوا العنان للسب والشتم.
إجراء المباراة التقليدية متأخرة عن موعدها وبرمجتها بملعب 20 أوت بالعناصر، على غير العادة، وفوق أرضية زلجة جراء تساقط الأمطار، أفقدها نكهتها، بدليل أن فرص التهديف كانت قليلة خاصة في المرحلة الثانية، ورغم ذلك، فإن التعادل أرضى الاتحاد وأغضب المولودية رغم أن ملعب 20 أوت 1955 يعتبر محايدا.
وانتهت المباراة في روح رياضية عالية بين اللاّعبين الذين تصافحوا وتبادلوا التحية، غير أن حال الأنصار في المدرجات كان مغايرا، وتبادل هؤلاء ألوان السب والشتم، ودخلوا عند نهاية المباراة في مواجهات جعلت قوات الأمن تتدخل، حيث تم تنصيب حزام أمني للحيلولة دون حدوث مواجهات بين أنصار الفريقين.
المباراة التي كان فيها فريق المولودية بمثابة المستضيف، عرفت تضييع عدة فرص في الشوط الأول من جانب تشكيلة المدرب ألان ميشال، خاصة من سليم بومشرة ورضا بابوش، حيث تألق حارس الاتحاد محمد لمين زماموش، بينما أحبط عبد الكريم أودني عدة محاولات للمولودية وساهم في بناء اللعب الهجومي لفريقه، وفشل المتألق حبّاش من جانب الاتحاد في ترجمة فرصة واحدة، واهتز أنصار المولودية غضبا حين فشل البديلان بوقش وطويل في صنع الفارق في الثلاث دقائق الأخيرة. وعمد أوسكار فيلوني مدرّب الاتحاد لتعزيز الخط الخلفي حفاظا على النتيجة، في الوقت الذي وظّف فيه ألان ميشال من جانب المولودية كل أوراقه في الهجوم، دون جدوى.

ياخي ماتش
شكرا

الداربي فقدالنكهة ديالو ولا الداربي بين
usma و mca
مهزلة

اواه متقولهمش هكدا

الداربي يبقى ولو بالصين

ما تتمسخرش الداربي لي فقد النكهة نتاعو والشهرة نتاعو ماشي داربي وماشي ماتش خلاص ومايشبهلوش خلاص
هداك الداربي مايساهلوش يبثوه خلاص لكن الله غالب تعرف اليتيمة وخواتاتها هادا واش يفلحو فيه